قال قائممقام قضاء القائم أحمد المحلاوي، إن “عشر شاحنات نقلت مقاتلين عراقيين وأجانب من داعش الارهابي وأسرهم إلى العراق، اليوم الخميس في إطار تسليم للسجناء من قوات سوريا الديمقراطية {قسد} إلى الجيش العراقي.
وأضاف المحلاوي ”غالبيتهم من العراقيين. القافلة كانت تحت حماية أمنية مشددة وتوجهت إلى قيادة عمليات الجزيرة والبادية“.
وكانت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، قد سلمت العراق عشرات الارهابيين من عصابات داعش الذين وقعوا أسرى في معارك باغور بدير الزور شرقي سوريا وهي آخر جيب لداعش هناك.
وقال القيادي في الحشد العشائري بمحافظة الانبار،ان “قيادة عمليات الجزيرة والفرقة السابعة في الجيش العراقي، تسلمت من {قسد} ١٥١ داعشياً أغلبهم مطلوبين ضمن المادة ٤ ارهاب ومن مختلف محافظات العراق”.
وأضاف ان “من بين هؤلاء 22 قيادياً في داعش”.
يشار الى ان هزيمة داعش الارهابي في آخر جيب يسيطر عليه في شرق سوريا خلال الساعات المقبلة باتت وشيكة على ما يبدو مع مغادرة قافلة مدنيين المنطقة المحاصرة، بينما قالت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة إن الارهابيين الباقين يريدون القتال حتى الموت.
وباغور السورية القرية الواقعة على الحدود العراقية هي آخر أرض يسيطر عليها داعش في منطقة وادي الفرات.
الجدير بالذكر أن داعش يعيش على مساحة لا تتجاوز بين الـ 600 إلى 700 متر مربع، من المساحة التى كان يسيطر عليها والمُقدرة بـ 30% من الأراضي التي انتزعتها المعارضة من الحكومة السورية.
وكانت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة، قد سلمت العراق عشرات الارهابيين من عصابات داعش الذين وقعوا أسرى في معارك باغور بدير الزور شرقي سوريا وهي آخر جيب لداعش هناك.
وقال القيادي في الحشد العشائري بمحافظة الانبار،ان “قيادة عمليات الجزيرة والفرقة السابعة في الجيش العراقي، تسلمت من {قسد} ١٥١ داعشياً أغلبهم مطلوبين ضمن المادة ٤ ارهاب ومن مختلف محافظات العراق”.
وأضاف ان “من بين هؤلاء 22 قيادياً في داعش”.
يشار الى ان هزيمة داعش الارهابي في آخر جيب يسيطر عليه في شرق سوريا خلال الساعات المقبلة باتت وشيكة على ما يبدو مع مغادرة قافلة مدنيين المنطقة المحاصرة، بينما قالت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة إن الارهابيين الباقين يريدون القتال حتى الموت.
وباغور السورية القرية الواقعة على الحدود العراقية هي آخر أرض يسيطر عليها داعش في منطقة وادي الفرات.
الجدير بالذكر أن داعش يعيش على مساحة لا تتجاوز بين الـ 600 إلى 700 متر مربع، من المساحة التى كان يسيطر عليها والمُقدرة بـ 30% من الأراضي التي انتزعتها المعارضة من الحكومة السورية.
