ورأت الصحيفة أن “الخارطة الجديدة التي وضعها تنظيم القاعدة وحلفاؤه من النصرة وداعش تمتد من الشرق إلى الغرب وتضم مدناً كالفلوجة وتكريت والموصل والرقة وأجزاء كبيرة من شرق سوريا”.
وأضافت الصحيفة أنه “بحسب تكتيك الجهاديين كان يفترض بهذا المسار أن يمتد من غرب بغداد عبر الصحراء العراقية والسورية ليشمل حمص وحماة وحلب، لكن الجيش السوري استعاد حمص وتمسك بحماة وفك الحصار عن حلب”.ورأت “اندبندنت” أن “الخارطة الجديدة ستزيد من النفوذ السعودي على النفط في المنطقة وتخفض صادرات العراق وترفع أسعار الخام”.