وفي هذا السياق فجر محرم إنجه، نائب حزب الشعب الجمهوري (المعارض) في البرلمان التركي، مفاجأة من العيار الثقيل حين تحدث عن تلقي من أسماه “مازن أبو محمد”، ووصفه بأنه قائد (داعش)، العلاج بإحدى المستشفيات التركية الحكومية في مدينة هاطاي على الحدود الجنوبية مع سورية، مستعينا بصورة فوتوغرافية للإرهابي في المستشفى