وقال المركز في بيان إنه “قلق بشدة لفقدان أثر الصحفي طارق صالح شنكالي والذي مايزال مصيره مجهولا”، داعيا المنظمات الدولية للدفاع عن حقوق الانسان والصحفيين الى “بذل اقصى الجهود لانهاء مآسي المدنيين في المناطق التي تشهد حربا ضد كردستان والعراق”.
ونقل المركز عن شعلان شنكالي شقيق الصحفي المفقود، قوله، “لا أعرف اي اخبار عن مصير طارق، وكان اخر اتصال تلفوني بيننا ليلا قبل اجتياح مسلحي داعش لشنكال بوقت قصير”.
يذكر أن طارق صالح شنكالي هو طالب في الصف الثالث في كلية الاداب قسم الاعلام بجامعة صلاح الدين فقد اثره بعد اجتياح مسلحي تنظيم “داعش” لقضاء شنكال وما زال مصيره مجهولا.