وقال المصدر إن “الأجهزة الأمنية المتخصصة في قضاء خانقين وضعت خطة منظمة تهدف إلى ملاحقة نحو 30 متسولا بينهم نساء جميعهم غرباء”، مبينا أن “المتسولين جاؤوا من مناطق خارج القضاء وانتشروا في شوارع وأزقة خانقين خلال الأشهر القليلة الماضية”.
وأضاف المصدر أن “معالجة ظاهرة التسول ذات بعد أمني نظرا لوجود مخاوف من إمكانية تجنيد البعض منهم لصالح التنظيمات المسلحة ومنها داعش، باعتبار خانقين تواجه خطرا حقيقيا يتمثل بتمدد التنظيم في مناطق قريبة منها”