وقال النائب عن الائتلاف رزاق غضبان ان “من حق كل مواطن عراقي في اي مكان ان يطالب الحكومة بالمطالب القانونية التي لاتخالف الدستور اما بعض العصابات والمحسوبين على شيوخ العشائر من المرتزقة والضباط القدماء والذين يتخذون من الاراضي الاردنية مأوى لهم هم مجرمون وقتلة ولا ينبغي التعامل معهم”.
واضاف ان “الكثير من الشخصيات الفاقدة للحس الوطني والمتواجدة في الاردن غايتهم هدم العملية السياسية في العراق والحاق الاذى بالشعب العراقي من خلال التعاون مع الارهابيين ودعمهم اضافة الى تنفيذهم للاجندات الخارجية”، مشيرا الى ان “لولا شرهم وتصريحاتهم المخربة لما وصل العراق الى هذا الحال”.