وأشار عريبي الى، ان “الثقافة العامة تعتمد آلية محاربة الناجح ودعم الفاشل، وهنالك جملة من الأمثال التي تنطبق في عدم استقطاب الكفاءات وغياب التخصص، ورغم المحاولات في دخولي الهياة الإدارية لنادي الأمانة الا انني لم أنجح في الامر”.
وتابع ان “اللاعبين لا يقرأون العقد انما ينظرون الى الجانب المادي فقط، وان قول كاتانيتش ان اللاعب العراقي غير مثقف أمراً ليس بالجديد”.
وانتقد “لعب المدرب في مواجهة ايران ببطولة اسيا على خيار التعادل من خلال التشكيلة العامة للمنتخب”.
وأوضح عريبي، ان “الكثير من المدربين تم إعادتهم وتمسكوا بالمناصب ولا يوجد أي معايير في اختيار المدربين”، لافتا الى ان “المدربين الذين يتولون مهام المنتخب من المفترض ان لايفكروا في تدريب أي نادي”.
ولفت الى ان “المدربين القدامى الذي دربوا المنتخب كانوا يعاملون اللاعب وفق نظام صارم، حتى اننا لم نكن نتمكن من الخروج من غرفنا أيام البطولات والوحدات التدريبية”