بحث رئيس تحالف الإصلاح والإعمار، عمار الحكيم، مع القائم بأعمال السفارة الأمريكية في بغداد جوي هود تطورات الشأن السياسي في العراق والمنطقة، والعلاقات الثنائية بين العراق والولايات المتحدة الامريكية وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة.
وشدد الحكيم خلال لقائه جوي هود على” إبتعاد العراق عن المحاور الدولية وان مصلحته الوطنية العليا ومصلحة ابناء شعبه هي البوصلة في علاقاته مع الجميع”.
وأكد الحكيم على ان “سياسة العقوبات الاقتصادية وتجويع الشعوب سياسة غير مجدية ولا يمكن اعتمادها في حل الخلافات” مبيناً ان “الحوار هو السبيل الأمثل لحلها”.