في خطوة سابقة اعدتها لجنة الخدمات النيابية ان وزارة الاتصالات مسؤلة عن تردي خدمة الانترنت في العراق مقارنتاً بأرتفاع تكلفتها ولم يستفد منها المواطن بشيء وتتحمل وزارة الاتصالات والسيد وزير الاتصالات سوء الادارة وعدم تطوير البنى التحتية ناهيك عن غياب شبه تام للمشاريع التي تواكب التطور التكنلوجي مثلما موجود في باقي بلدان العالم وهنالك دراسة بينت ان العراق حصل على المرتبة قبل الاخيرة بستة دول عالمياً بخدمة الانترنت الرديئة بسرعة تنزيل 0.75 اخرون يتسألون لماذا كل هذا الفشل ولم يتم اقالة وزير الاتصالات الا يستحق المواطن العراقي خدمات تليق به ام ان سلسلة العذاب والحرب النفسية التي تقاد ضد المواطن ستبقى مستمرة دون توقف