رمضان كريم وكل عام وانتم بالف خير وصحة وسعادة دائمة بقبول الاعمال الصالحة والطاعات والدعوات الطيبة
وخصوصا بنجاح ابنائكم وتفوقهم دراسيا من خلال اكمال المناهج الدراسية .
الساعة البيلوجية برمضان تختلف وتتغير مما يلقي بضلاله على الجميع العائلة، معلم، طالب، المدرسة، مجتمع.
الدولة والحكومة تعطي رمضان خصوصية وتحاول ان توازن بين الطاعات وواعمالها والانجاز بتقليل الدوام الرسمي ساعة واحدة.
لكن وما ادراك ما لكن
وزارة التربية بما يرتبط بالطالب والمعلم لم تجد الرؤية المتناغمة بتقليل الدوام ساعة كما نهج الحكومة بعذر ان الدروس او ساعات التعليم محددة وهو حق وواقع لا يختلف عليه اثنان من المختصين.
المدرسة العائلة، المعلم، الطالب
منظومة تاثرت برمضان …؟
الطالب مُجهد لاختلاف الساعة البيلوجية لارتباطه بمنظومة العائلة وطقوس وعادات رمضان،
المعلم وهنا المفردة للجنسين
مُجهد لنفس الاسباب السابقة،
المدرسة ان تمضي بالعام الدراسي بظل التعليمات والانظمة النافذة،
فتجد العديد من المعلمين يسرع ويعجل بالتدريس ليخفف الاجهاد برمضان، مما ينعكس على الطالب
لانه بالنتيجة سيعود بانخفاض جودة التعليم.
لنضيف مشهد اخر مهم يجب النظر اليه مليا…
العطل التي لها اساس وعطل رسمية نتيجة ظرف طارى اضافة مستوى اخر من انخفاض جودة التعليم.
ختاما
وزارة التربية عليها ان تخفض المناهج الدراسية بما يتناسب الواقع بالشهر الرابع تحديدا.
مادة الامتحان النهائي سواء كان وزاريا للمراحل المنتهية ام غير وزاري للمراحل غير المنتهية عندئذ ستكون واقعية ومهنية هذه فلسفة (التكييف) التقليص الحقيقة.
تقديري واعتزازي
محمد فخري المولى
مجموعة
العراق بين جيلين
الاعلاميه
https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD
https://chat.whatsapp.com/F68mkbFG1eDLHhJ7LMUmVD