⭕️ السيد “فادي الشمّري” المستشار السياسي لرئيس الوزراء لبرنامج نصف دائرة:*
🔹التصريحات التي جرى تداولها في الاوانة الاخيرة من القوى السياسية حول الانتخابات المبكرة، طُرحت في الإعلام ولم تناقش في مطابخ القرار السياسي او باجتماعات الإطار التنسيقي أو إئتلاف إدارة الدولة.
🔹تعدد الأفكار والرؤى ما بين القوى السياسية حاضرة في كل الأوقات، ولا يوجد “توافق مثالي”.
🔹الخلافات في الرأي بين القوى السياسية طبيعية لان القوى من مشارب وامزجة متعددة وليست حالة واحدة بما فيها قوى الاطار.
🔹عدد من القوى السياسية عند تشكيل الحكومة كان همها الأساس نقل البلد إلى الاستقرار.
🔹لم تكن هناك نية لإجراء إنتخابات مبكرة لدى عدد من قوى الاطار التنسيقي عند تشكيل الحكومة.
🔹بعض قوى الإطار التنسيقي رأت عند تشكيل الحكومة ضرورة اعادة الإستقرار و ثقة الناس بالنظام.
🔹تحديد موعد الإنتخابات لا يتم بمبادرة حكومية بل من خلال القوى السياسية وبواسطة البرلمان.
🔹المفوضية تحتاج إلى 9 أشهر كاجراء عملياتي لإجراء اي استحقاق انتخابي سواء كانت مبكرة أو عادية.
🔹اللجوء لتعديل قانون الانتخابات قد يستغرق من 4 إلى 6 أشهر.
🔹الحكمة وأطراف أخرى بالإطار التنسيقي لاتدعم إجراء الانتخابات المبكرة، وهي تذهب بإتجاه إجراء الإنتخابات في وقتها بسنة 2025.
🔹من حق القوى السياسية أن تقول وتطرح ما تشاء، مع مراعاة المتطلبات الواقعية والفنية لكل موضوع.