وذكر النائب عن الائتلاف في البرلمان سالم دلي أن “إئتلاف الوطنية منفتح على قوى وكتل سياسية عديدة، لكنه لم يتوصل الى قرار للأنضمام الى تحالفات طائفية تقف بالضد من ولاية المالكي الثالثة”.
وأضاف “كانت هناك حوارات بين كتلة كرامة والوطنية في أربيل قبل موعد أجراء الأنتخابات البرلمانية في الـ 30 من نيسان، آبريل المنصرم، لكن هذه الحوارات لم تفضي الى اي أتفاق على تشكيل تحالف”.
وكشفت كتلة كرامة التي يدعمها خميس الخنجر، في الثاني من حزيران/ يونيو الحالي، عن قرب إعلان “جبهة سنية” رافضة للولاية الثالثة للمالكي بعد المصادقة على نتائج الأنتخابات، تضم أكثر من 55 نائباً، من إئتلافي النجيفي وعلاوي.