ونقل المصدر أن العبادي يتعرض لضغط كبير لتسوية هذا الملف والمساومة علية بعيدا عن قانون العفو العام واطلاق سراح اﻻبرياء من ابناء المحافظات الست المنتفضة وهو ما يثير الشكوك ويضع علامات استفهام وانتقائية على جدية رغبة السيد العبادي في انهاء ملفات اﻻستهداف السياسي والقضايا الكيدية التي أعتمدها رئيس الوزراء السابق لتصفية خصومة السياسيين .