وقال رئيس عصابة خطف المدعو احمد خليل ابرهيم “قمنا بثلاث عمليات احداها خطف صاحب محل صيرفة في حي الغدير، وخلفة سيراميك، والعملية الثالثة تمّ فيها قتل المخطوف ودفنه في حديقتي بعد ان اتصلوا بنا اهله هاتفياً وابلغونا انهم لم يستطيعوا سوى تدبير 15 الف دولار امريكي”، مضيفاً انه بعدها تمّ القاء القبض علينا من قبل مكافحة ارهاب الاعظمية. وعرضت عمليات بغداد في تسجيل فديوي لكشف الدلالة صورة جثة المختطف التي تمّ دفنها في حديقة منزل إبراهيم.
واكد المدعو هادي محمود عبدالله وهو رئيس عصابة اخرى مشتركة مع عصابة “احمد خليل ابراهيم تلك العمليات”
وقال المدعو مشتاق طالب عياف انه والمجموعة التي يرأسها هو والمدعو احمد علي “اخذت صديقي عماد جاسم الى دار احمد علي وتم حجزه وطلب من عائلته 40 دفتر وفوجئنا بالقاء القبض علينا من قبل القوات الامنية”.
وقال رئيس عصابة اخرى المدعو علي جاسم نصار “كنت اعمل ضابطا في مكافحة المتفجرات في مدينة الموصل وبعد سقوط الموصل نقلت الى بغداد بوظيفي نفسها وقمنا بعمليات خطف انا ومجموعتي التي أرأسها”.