وأشار إلى، أن “هؤلاء ممن كانوا يتصورون أنهم قادرون على التخفي عن أعين الأجهزة الأمنية باتوا يفاجأون عند إلقاء القبض عليهم، حيث لم تعد هناك منطقة آمنة لهم”
وحول التسميات التي يحملها هؤلاء مثل ذباح {داعش} أو {قاطع الرؤوس} يقول المصدر الأمني إن “هؤلاء قتلة لا أحد يشك في ذلك لكن {داعش} بات يعمل على تسويقهم بعناوين كبيرة من أجل زرع حالة الخوف لدى المواطنين ولكن وسائل الإعلام تتعامل مع الأمر بنوع من المبالغة لا أكثر”.