جدد زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر دعوته للإصلاح مستهجناً مقابلة تلك الدعوات بالمكر والنفور.
وقال الصدر في خطبته لصلاة العيد ” يا قومي أني لكم مصلح أمين واني ادعوكم لحفظ العراق فاسمعوا”.
واستهجن الصدر عدم التجاوب مع دعوته وعدم محاسبة الفاسدين بالرغم من دعواته المستمرة ليلاً ونهاراً، في السر والجهر،.
وابتهل الصدر للباري عزوجل ان يخلص العراق من الفاسدين، وان يغفر ذنوب من ” دخل الى بيت الإصلاح والمصلحين والمصلحات”.