أكّد المسؤول الإعلامي في حزب الله محمد عفيف أن الحزب لم يسقط أيّ طائرة”.
وأشار عفيف إلى أن “الطائرة الأولى سقطت من دون أن تُحدث أضراراً، في حين أن الطائرة الثانية كانت مفخخة وانفجرت وتسببت بأضرار جسيمة في مبنى المركز الإعلامي التابع لحزب الله في الضاحية الجنوبية.
ووصف ما حصل بـ”الانفجار الحقيقي”.
وأوضح المسؤول الإعلامي في حزب الله “أن طائرة الاستطلاع الأولى التي لم تنفجر هي الآن في عهدة الحزب الذي يعمل على تحليل خلفيات تسييرها والمهمات التي حاولت تنفيذها”.
واشار إلى أن “الحزب سيرد بشكل قاس عند الخامسة من عصر اليوم في كلمة الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله في بلدة العين”.