جولة في الصحافة المحلية والعربية 24/2/2014

    المستقبل العراقي 

    اجتماعات سرية بين أطراف خليجية وإسرائيلية لبحث المرحلة المقبلة في العراق

     كشفت مصادر نيابية بارزة عن اجتماعات سرية بين أطراف خليجية ومسؤولين إسرائيليين عقدت مؤخراً لبحث الأوضاع السياسية في العراق ووضع خارطة طريق للحكم بعد الانتخابات النيابية المقبلة.وقالت المصادر أن حوارات واجتماعات خليجية حضرها طرف إسرائيلي انعقدت مؤخرا بشكل سري تناولت وضع العراق والمشهد السياسي العراقي لما بعد الانتخابات البرلمانية المقبلة المقرر إجراؤها في31 نيسان المقبل وأضافت المصادر أن هذه الاجتماعات تمت بين مسؤولين من وزارات الخارجية والمخابرات والداخلية والدفاع في عدد من الدول الخليجية مبيناً أن هذا الاجتماع يهدف إلى وضع اتفاق مبدئي للشكل الأمثل للحكم في العراق الذي يتناسب ومصالح تلك الدول وفق تحقيق مصالحها الرامية إلى إبقائه بلدا ضعيفا لكي لا يكون في مقدمة البلدان المنتجة للنفط

    من جانب اخر كشف مصدر كردي عن وجود ودائع مالية لحكومة كردستان تفوق قيمتها (30) مليار دولار في مصارف تركية مملوكة للحكومة التركية ومستثمرين أتراك, لافتاً إلى هذه الأموال ما تزال خارج حسابات الحكومة العراقية.

    وقال المصدر الكردي البارز لـ»المستقبل العراقي» أن «هذه الأموال مودعة في أربعة بنوك تركية مملوكة مناصفة بين الحكومة التركية ومستثمرين أتراك», مضيفا بان «نسب الفوائد السنوية لهذه الإيداعات تبلغ قرابة 9 مليارات دولار تذهب لجيوب مسؤولين أكراد ولأحزاب كردية ولمسؤولين أتراك».وأشار المصدر إلى أن «هذه المبالغ الطائلة استثمرت خارج علم الحكومة العراقية لاسيما وإنها ليست ضمن التصنيفات المالية الداخلة ضمن الموازنة الاتحادية للبلاد». وأوضح المصدر الكردي بان «خلافات الأكراد مع الحكومة المركزية تندرج ضمن مخاوفهم من خسارة هذه الإرباح وضياع مثل هذه الصفقات مع الأتراك المنتفعين من الأزمات العراقية».ولفت المصدر إلى أن «طبقة كردية صاعدة بدأت تبرز في الآونة الأخيرة تعتبر من اكبر المنتفعين من هذه الأموال خاصة وان قادتها أصبحوا يملكون شركات وعقارات في أوروبا».


    البيان  العراقية

    السعودية تستعين بطالبان وأسلحة باكستانية لدعم المعارضة السورية

    مع تسلم وزير الداخلية إدارة الملف السوري بدلا عن مدير المخابرات، تسعى الرياض لتزويد المعارضة بأسلحة نوعية رفضت واشنطن تقديمها.وتجري السعودية التي تسعى الى توحيد وتعزيز قدرات المعارضة السورية، محادثات مع باكستان لتزويد مقاتلي المعارضة باسلحة مضادة للطائرات والدروع بما يسمح بقلب التوازنات على ارض المعركة، بحسبما افادت مصادر قريبة من هذا الملف.وتأتي هذه الانباء بعد ان قامت السعودية أخيرا بسحب إدارة الملف السوري من رئيس المخابرات الامير بندر بن سلطان، وسلمته إلى وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف الذي أصبح ممسكا بجوانب واسعة من هذا الملف.وخلال زيارة سريعة الى شمال سوريا الاسبوع الماضي، وعد رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض احمد الجربا مقاتلي المعارضة بانهم سيحصلون قريبا على اسلحة نوعية.وذكرت مصادر سعودية قريبة من الملف ان السعودية ستحصل على هذه الاسلحة من باكستان التي تصنع نموذجها الخاص من الصواريخ المضادة للطيران المحمولة على الكتف (مانباد) والمعروفة باسم “انزا”، اضافة الى الصواريخ المضادة للدروع والاستعانة بجهاديي حركة طالبان ..المضادة للدروع والاستعانة بجهاديي حركة طالبان ..وذكرت هذه المصادر ان رئيس الاركان الباكستاني الجنرال راحيل شريف زار مطلع شباط/فبراير السعودية حيث التقى ولي الـــــــــعهد الامير سلمان بن عبد العزيز.العزيز.وبدوره، زار الامير سلمان على راس وفد رفيع باكستان الاسبوع الماضي. وكان وزير الخارجية الامير سعود الفيصل زار ايـضا باكستان قبل وصول الامير سلمان.وذكرت المصادر نفسها ان تأمين الاسلحة يترافق مع اذن باستخدام تسهيلات للتخزين في الاردن.وفيما يتعلق بقيام السعودية بتسليم إدارة الملف السوري لوزير الداخلية، قال دبلوماسيون غربيون إن “الأمير بندر لم يعد المسؤول عن الملف السوري، والأمير محمد بن نايف هو المسؤول الأساسي حاليا عن هذا الملف .

     

     

     

    المشرق

    دول الخليج (تتجهّز) للتخلص من الغلاة والتكفيريين والمتشدّدين

    يرى مراقبون صعود ثلاثة مسارات الى السطح في دول الخليج العربي، أولها التناقضات في ما بين الدول، أو في الأقل عدم تناسق أدائها كما كانت عليها حالها في العقدين الماضيين، وثانياً: بروز الرغبة في التخلص من ضغوط”المتشدّدين والغلاة الطائفيين التكفيريين” الذين بدؤوا يشكلون عبئاً على حكومات الممالك والإمارات الخليجية، وثالثاً خشية المجتمعات الخليجية من تفجّر أوضاعها الداخلية بسبب عودة “متطرفين قاتلوا مع القاعدة” الى بلدانهم الخليجية، وتحركهم باتجاه تصعيد النغمة الطائفية فيها. فما هي التصورات العراقية بشأن هذه التحولات أوضح النائب عن ائتلاف دولة القانون محمد الصيهود ان التناقض يكتنف مسارات دول الخليج، لأن اغلب حكوماتها لا تصلح للقرون الوسطى، فهي حكومات بنيت على اعتبارات قبلية، قديمة متوارثة من الاباء الى الابناء وبالتالي، فإن سياسات هذه الحكومات تتصف بالاستبداد. وهي تفكر فقط في مصالحها، وتسيطر شعوب دولها التي ليس لها قيمة في اعتبارات السلطة. وقال الصيهود إن جميع السياسات التي تعتمدها حكومات الخليج خاطئة لا تصلح ولا تتناسب مع متطلبات المرحلة، ولاسيما أنّ العالم يتجه نحو بناء الانظمة الديمقراطية ويركز على العولمة. وتابع: واضح ان الشعوب اليوم بدأت تتحرر، لتكون صباحة الرأي في بلدانها، وكيفية تشكيل أنظمتها السياسية، واختيار ممثليها في السلطة. وقال إن شعوب دول الخليج يجب أن تختار حكوماتها بنفسها، ويجب أن تتحرر من تسلط عقليات القرون الوسطى. وأكد أن أحد أهم التحديات التي تواجهها، هو القوى المتطرفة، الطائفية، التكفيرية التي تعشش في مراكز القوة بدول الخليج. وقال إن هؤلاء ظلوا لسنين يلقون الدعم من السعودية وهم يشكلون قوى إرهابية تؤثر في المنطقة وليس في المملكة العربية السعودية وحدها. الى ذلك قال النائب عن القائمة العراقية رعد الدهلكي هناك تناقضات واضحة وصريحة في  جميع الدول ولاسيما دول الخليج وبين ان هذه التناقضات وما تمر بها المنطقة وخاصة التي تؤثر في العراق وليس في دول الخليج، وحدها، تعمل جاهدة على اعادة الوضع في العراق للوقوف صفا واحداً نحو خلق إرادة جديدة للحياة وتأسيس دعام تطور آمن


     

    المراقب العراقي 

    المعارضة البحرينية ترفض الاتفاقية الأمنية الخليجية وتعدها انتهاكا

    أعلنت المعارضة البحرينية رفضها الاتفاقية الأمنية الخليجية، معتبرة أن النسخة الأخيرة للاتفاقية -رغم التعديلات- لا زالت “تستهدف أبناء دول المجلس كقوى سياسية ومؤسسات مجتمع مدني وأفراد”.وأشادت المعارضة البحرينية في بيان لها، بموقف دولة الكويت الرافض للاتفاقية الأمنية الخليجية، لافتة إلى أن هذه الاتفاقية تتعارض مع هامش الحرية والديمقراطية الذي تتمتع به دولة الكويت.ودعت المسؤولين في دول الخليج إلى ضرورة إيجاد اتفاقية تأخذ بعين الاعتبار تطلعات شعوب المنطقة والارتقاء به إلى المستويات العالمية، معتبرة الاتفاقية “انتهاكا صارخا لسنة التطور وخضوعا لإملاءات قوى النفوذ الأكثر رجعية، حيث تأتي في تناقض مباشر مع تلك المواد الدستورية التي تضمن الحريات العامة والخاصة”.كما دعت المعارضة البحرينية القوى و الشخصيات الوطنية في البلاد إلى رفض هذه الاتفاقية والدعوة إلى إعادة النظر فيها والتخلي عنها رسميا والتعبير عن ذلك بمختلف الوسائل الشرعية المتاحة.يذكر أن غالبية نواب مجلس الأمة الكويتي أبدوا رفضهم للاتفاقية وعزمهم على عدم تمريرها في المجلس، في الوقت الذي أكدت فيه القوى السياسية الكويتية أن الاتفاقية تمس مبدأ سيادة الدولة الذي نص عليه الدستور، كما أنها تتضمن بنودا غير واضحة وقابلة لتفسيرات متعددة، وهذا كله يخلق قلقا مشروعا بشأن أسلوب تطبيقها.


     

    القدس العربي 

    خطة أمريكية لحزام امني في جنوب سوريا لحماية الحدود الاردنية والاسرائيلية

    تفيد تقارير إستخبارية أن الإدارة الأمريكية تنوي المضي قدما في دعم مشروع إقامة حزام امني عازل في جنوب سوريا يمنع قوات النظام السوري والجماعات الجهادية المرتبطة بتنظيم النصرة والدولة الإسلامية في الشام والعراق من توجيه تهديد للحدود الأردنية أو هضبة الجولان المحتلة.

    وتتضمن الترتيبات الأمنية منح جماعات المعارضة المسلحة المعتدلة القدرة على السيطرة على جيب أمني يمتد على طول حدود هضبة الجولان المحتلة على مساحة 60 كيلومترا، وفي نهاية المطاف يتم ربط جميع المناطق العازلة في حزام أمني واحد يضم أكثر من 120 قرية يسكنها أكثر من 180 ألفا من رجال العشائر.


     

    العرب اللندنية 

    تحرك قضائي واسع ضد أردوغان بسبب قتلى ميدان ‘تقسيم’

    الدعاوى القضائية وفضائح الفساد تحاصر حكومة ‘السلطان

    اسطنبول – تعتزم المجموعة الرئيسية التي تقف وراء التظاهرات العام الماضي في تركيا تقديم دعوى “غير مسبوقة” امام القضاء ضد حكومة أردوغان بسبب القتلى والجرحى الذين سقطوا في المواجهات.

    وفي بداية الشهر الحالي، رفضت محكمة تركية الاتهامات المتعلقة بانشاء جمعية اجرامية ضد مجموعة “تضامن تقسيم”، نسبة الى ساحة تقسيم في اسطنبول، التي نظمت التظاهرات التي تخللتها اعمال عنف اثر قمعها العنيف من قبل الشرطة.

    وقال اندر امريك عضو المجموعة والحزب الديمقراطي الشعبي لصحيفة حرييت ان “محامينا بصدد اعداد تحرك قضائي غير مسبوق باسم كل الذين شاركوا في المقاومة.. الذين قتلوا وجرحوا او فقدوا اعينهم بسبب القمع العنيف للشرطة”.

     

    واوضح “سنحاكم الحكومة. ينبغي ان يتوقعوا تحركا قضائيا سيشكل سابقة دولية وسيتم تدريسه في المدارس”.

    وانطلقت التظاهرات التي نظمت في يونيو 2013 على اثر تحرك مجموعة صغيرة من المدافعين عن البيئة الذين عارضوا تدمير حديقة صغيرة في وسط اسطنبول. وهذا التحرك تحول الى حركة احتجاج ضد رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان المتهم بالتسلط.وبين مجموعة الناشطين المصممين على هذا العمل القضائي شخصيات رفيعة في المجتمع المدني.

    وحركة الاحتجاج التي قادتها هذه المجموعة من الناشطين ادت الى سقوط سبعة قتلى وحوالى ثمانية الاف جريح، بحسب جمعية الاطباء الاتراك.

    واكدت مجلا يابيجي رئيسة غرفة المهندسين والمهندسين المعماريين التي طالتها اتهامات الحكومة ان “سبعة شبان قتلوا بينما كانوا يدافعون عن قضية سلمية. ان احد اولادنا في غيبوبة”.

    ونددت ايضا بقانون جرى تبنيه الشهر الماضي ويعاقب الاطباء الذين قدموا مساعدات عاجلة من دون اذن حكومي. وتم التنديد بهذا القانون على انه يستهدف تحديدا الاطباء الذين يعالجون المتظاهرين.

    وقالت يابيجي “اذا كان اطباء البلد ملاحقين لأنهم ساعدوا الناس، فان عدم محاكمة المسؤولين عن ذلك يعتبر جريمة”.

    ويواجه اردوغان اتهامات بالفساد تطال ابرز حلفائه، واثارت ادارته للقضية احتجاجات جديدة قلصت شعبيته


     

    الاهرام 

    شبح» التقسيم يخيم على «ربيع كييف»

    تورتشينوف رئيسا مؤقتا لأوكرانيا..ويانوكوفيتش يلجأ للشرق للدفاع عن حكمه..روسيا تحذر: جماعات متطرفة ترفض تسليم السلاح وتسيطر على العاصمة بتواطؤ من البرلمان

    خيم شبح التقسيم على الأجواء السياسية الملتهبة فى أوكرانيا، حيث دخلت الدولة الأوروبية إلى «المتاهة» أمس بدون رئيس أو سلطة تنفيذية وانقسامات المعارضة وسط تزايد المخاوف بشأن إمكانية تحول «ربيع كييف» إلى «خريف تقسيم» جديد فى القارة الأوروبية.

    فى محاولة لتجاوز وضعية الفراغ السياسي، صوت البرلمان الأوكرانى لصالح تعيين رئيسه أوليكسندر تورتشينوف بشكل مؤقت رئيساً انتقالياً للبلاد، مطالباً بتشكيل حكومة وحدة وطنية بحلول يوم غد الثلاثاء. وكشف نائب برلمانى عن أن البرلمان ينظر فى مسألة ترشيح يوليا تيموشينكو رئيسة الوزراء السابقة لمنصب رئيس الحكومة أو بيوتر بورشينكو النائب المستقل . وأصدر البرلمان أيضاً قراراً بالقبض على أوليكسندر كليمنكو وزير المالية السابق وفيكتور بشونكا النائب العام السابق.

    ووسط حالة من الترقب فى العاصمة الأوكرانية كييف، كان السؤال الرئيسى هو أين الرئيس المعزول فيكتور يانوكوفيتش. فبعد قرار البرلمان الأوكرانى أمس الأول بعزله وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة فى ١٥ مايو المقبل، أطل يانوكوفيتش على شاشة محطة تليفزيونية محلية ليعلن رفضه قرار العزل باعتباره «انقلابا». وأكدت تقارير إعلامية أن يانوكوفيتش انتقل إلى مدينة دونيتسك شرق أوكرانيا، وهى إحدى المناطق التى تتحدث باللغة الروسية، ويهيمن عليها أنصار الرئيس الأوكرانى المعزول. ويتوقع أن يعتمد يانوكوفيتش على حماية رينات أحمدوف أغنى رجل فى أوكرانيا والممول الرئيسى لحزبه السياسي. وبحسب محللون سياسيون، فإنه على الرغم من مشاركته يانوكوفيتش فى تشجيع فريق كرة القدم المحلى شاختار دونيتسك، فربما يجد أحمدوف أن من الأفضل بالنسبة لمصالحه أن يوالى النظام الجديد.

    وبعد إعلان يانوكوفيتش رفضه قرار البرلمان بعزله، أكد أنه يعتزم القيام بجولة فى جنوب شرق البلاد وهى منطقة تضم منطقة القرم التى تتمتع بحكم ذاتى وتقطنها أغلبية منحدرة من أصل روسى حيث يوجد مقر أسطول البحر الأسود الروسي، وفى حالة استقرار يانوكوفيتش هناك وتعهده بالقتال فإن ذلك سيثير شكوكاً فى إمكانية تقسيم أوكرانيا على أساس لغوى وثقافي.

    وتعززت المخاوف بشأن التقسيم فى أوكرانيا مع فشل قيادات المعارضة فى التقدم خطوات للأمام بتطبيق الاتفاق السياسى مع يانوكوفيتش يوم الجمعة الماضي، حيث يشير محللون سياسيون إلى أن قادة المعارضة الثلاثة وهم فيتالى كليتشكو وأرسنى ياتسنيوك وأوليه تياهنيبوك قد تدهورت شعبيتهم بسبب توقيع الاتفاق مع الرئيس المعزول بجانب إطلاق سراح رئيس الوزراء السابقة يوليا تيموشينكو.

    وأعلنت مؤسسات الدولة انحيازها للمحتجين، حيث قامت وزارة الداخلية بالإفراج عن ٦٤ متظاهراً تم احتجازهم خلال المظاهرات التى شهدتها كييف خلال الاسبوع الماضى والتى أودت بحياة نحو ٨٢ شخصاً.

    وفى المقابل، سيطر على العالم حالة من القلق من أن يتعزز الانقسام فى أوكرانيا (الذى يبلغ عدد سكانها ٤٦ مليون نسمة) بين الشرق الناطق بالروسية ويعتمد الثقافة الروسية ويشكل أغلبية، والغرب القومى والناطق بالأوكرانية والذى يميل للتحالف مع أوروبا والانضمام للاتحاد الأوروبي.

    ففى واشنطن ، أعلن البيت الأبيض أنه يراقب عن كثب الأحداث الراهنة فى أوكرانيا، وأنه سيعمل مع روسيا لدعم بقاء هذه الدولة موحدة، وسط مخاوف من انقسامها إلى شطرين.

    وصرح جاى كارنى المتحدث باسم البيت الأبيض بأن “الشعب الأوكرانى هو من يقرر مستقبله لذا عليه المضى قدماً، وسنعمل مع حلفائنا وروسيا والمنظمات الدولية والأوروبية على دعم أوكرانيا قوية ومزدهرة وموحدة وديمقراطية. فيما عبر رئيس الوزراء البولندى دونالد توسك عن قلقه من وجود قوى تهدد وحدة وسلامة أراضى أوكرانيا.

    وفى موسكو، حذر سيرجى لافروف وزير الخارجية الروسى من أن الوضع يتدهور فى أوكرانيا بسبب عدم قدرة أو عدم رغبة المعارضة فى احترام اتفاقها مع يانوكوفيتش، مشيراً إلى أنه يوجد جماعات متطرفة ترفض تسليم السلاح وتسيطر على مدينة كييف بتواطؤ مع قادة البرلمان الأوكراني

    شاركـنـا !
    
    التعليقات مغلقة.
    أخبار الساعة