وقال النائب عن الائتلاف محمد الصيهود انة “ليس من حق آي جهة ان تتحدث حالياً بان منصب رئيس الوزراء سيكون لها، وان هذا الكلام هو بمثابة مصادرة ارادة الشعب العراقي، لانه الوحيد المخول باختيار رئيس الوزراء المقبل عن طريق صناديق الاقتراع والتصويت لكتلته”.
واضاف الصيهود ان “الكلام غير ذلك ومنه ان منصب رئيس الوزراء سيكون للتيار الصدري، ياتي ضمن الحملة الانتخابية والايحاء للاخرين لاجل انتخابهم”، مشيراً الى ان “القراءة الانتخابية للشارع العراقي، تؤكد بان الاغلبية بنتائج الانتخابات ستكون لدولة القانون، لانه اقوى جهة على الساحة العراقية”.