– منذ بداية العدوان حرصنا على إنجاح جهود الأشقاء الوسطاء ودعم جهود وقف إطلاق النار
– خاضت الحركة جولات مفاوضات عديدة وقدمت كل ما يلزم من مرونة وإيجابية من أجل تحقيق مصالح شعبنا بما يفتح المجال لعملية تبادل
– وافقت الحركة على مقترح الوسطاء في 6 أيار/مايو ورحبت بإعلان بايدن وبقرار مجلس الأمن الدولي وهو ما قابله العدو بالرفض
– ندرك والوسطاء حقيقة نوايا ومواقف الاحتلال ورئيس حكومته، إلّا أن الحركة تجاوبت مع الاتفاق الأخير في الـ2 من تمّوز/يوليو الذي واجهه العدو بشروط جديدة لم تكن مطروحة طوال عملية التفاوض
– نطالب الوسطاء في قطر ومصر بتقديم خطة لتنفيذ ما وافقنا عليه في 2 تمّوز/يوليو بدلاً من الانخراط في مفاوضات جديدة