واوضحت أنه “لم يتم استخدام الجهاز منذ شرائه لغاية الآن، إلا بصورةٍ مؤقتةٍ خلال شهر شباط 2020؛ لعدم توفُّـر المواد التشغيليَّـة والمُكمِّلة، مُنوِّهةً بأنَّ تقرير شعبة التدقيق الخارجي في المكتب حدَّد المُخالفات الماليَّة والإداريَّـة في عمليَّـة الشراء والتجهيز”.
وتابعت أنَّ “فريق المكتب تمكَّن أيضاً من ضبط أصل الأوامر الإداريَّة الصادرة الخاصة باستحداث أقسامٍ جديدةٍ في كليَّة طب حمورابي التابعة لجامعة بابل، خلافاً للقانون والتعليمات، فضلاً عن ضبط أوامر الصرف الخاصَّة بمُخصَّصات المنصب للأقسام المُستحدثة دون سندٍ قانونيٍّ”.
واشارت الى، أنَّ “ملاكات مكتب تحقيق النجف قامت بضبط مُعقِّبٍ في مُديريَّة البلديَّة في المحافظة بحوزته (4) معاملات بيع عقاراتٍ وفق المادة (25) من قانون بيع وإيجار أموال الدولة رقم (21 لسنة 2013) تحمل تواقيع مُزوَّرة”.