السياسي لرئيس الوزراء فادي الشمّري : وضع صورة السيد السيستاني بقائمة المستهدفين هي “حرب نفسية” من قبل التيار اليميني المتشدد في الكيان المحتل للهروب من فشله.
– نتعامل مع كيان إرهابي مارس كل أنواع القتل والترهيب في غزة ولبنان ، وهذا ليس وليد لحظة بل هو مستمر منذ 50 سنة.
– أي محاولة للعب في إعدادات العراق لن تُبقى حجراً على حجر، وسينعكس ذلك على المنطقة والعالم حتماً.
– نشاهد تفرج دولي مؤسف على مايجري في غزة ولبنان من مجازر بحق المواطنين.
– أقولها “بضرس قاطع” لن يتمكن الكيان المحتل من المساس بالمرجع الأعلى السيد “علي السيستاني” دام ظله.
– نتنياهو والكيان لم يتمكن من تحقيق أي هدف من أهدافه من 7 اكتوبر والى يومنا هذا بعد مرور سنة.
– الكيان يغلّي من الداخل وهناك سخط كبير إتجاه نتنياهو .
– الحكومة تسير على خيط رفيع لصناعة التوازن بين دورها الخارجي من جهة في دعم حقوق الشعب الفلسطيني ولبنان الابية ودورها الداخلي وتعمل على ضبط الإيقاع.
– ممثلي العراق في المنظمات الإقليمية والدولية يعملون بشكل دائم على نقل ما يجري في غزة ولبنان من مجازر.
– نمارس الحوار البناء مع مختلف الفعاليات السياسية والفصائلية لدفع الجميع في الانسجام مع قرارات المؤسسات القرارية في العراق.
– تعمل الحكومة على أن يكون العراق فاعلاً مؤثراً في المنطقة والإبتعاد عن ردات الفعل التي قد تؤثر على العراق.
– شرف للعراق وشعبه ان يكون ضمن محور (النقمة) بالصورة التي رفعها النتن ياهو في الامم المتحدة.