وقال العبيدي في حديث صحفي|، “إنني لم أتخاذل يوما في اداء مهامي الرسمية وخدمة اهالي ناحية العظيم على كافة الاصعدة”، معتبرا قرار اعفائه من قبل قائممقامية الخالص “غير قانوني ولاسباب عدة، ابرزها ان قرار تغيير او اعفاء مدراء الوحدات الادارية خاضع لقرارات المجالس البلدية والمحافظ اذا ما توفرت الاسباب الموجبة وفق القانون”.
وأضاف العبيدي “لقد تعرضت لعدة محاولات اغتيال ودمر منزلي اكثر من مرة من قبل التنظيمات المتطرفة كان آخرها لحظة اجتياح داعش ناحية العظيم بعد تموز الماضي بسبب مواقفي الوطنية”، مبينا أن “التنظيم كان يحاول بشتى الطرق اعتقالي واعدامي لاني تحديت داعش وقلت انهم ارهابيون وقتلة كما ان سبعة منازل من اقاربي فجرت من قبل داعش انتقاما مني”.
وأشار العبيدي الى أن “قائممقامية الخالص ارتكبت خطأ قانونيا بالاعلان عن اعفائي عن منصبي كونها ليست الجهة المسؤولة عن الامر اضافة الى ان من تم تعيينه بموقعي ليس من اهالي ناحية العظيم ولا يملك اي مؤهلات دراسية لتبوء مكان عمله”، داعيا الى اهمية أن “يأخذ الاطار القانوني دوره في حسم هذا الخلاف والعمل على توحيد الجهود من اجل مواجهة داعش واعادة كافة الاسر النازحة”.
وكان قائممقام قضاء الخالص (15 كم شمال بعقوبة) عدي الخدران أعلن أن قائممقامية الخالص قررت وفق مقتضيات المصلحة العامة اعفاء مدير ناحية العظيم (20 كم شمال قضاء الخالص) من منصبه بسبب تخاذله في اداء واجباته وفق القانون.
وأشار العبيدي الى أن “قائممقامية الخالص ارتكبت خطأ قانونيا بالاعلان عن اعفائي عن منصبي كونها ليست الجهة المسؤولة عن الامر اضافة الى ان من تم تعيينه بموقعي ليس من اهالي ناحية العظيم ولا يملك اي مؤهلات دراسية لتبوء مكان عمله”، داعيا الى اهمية أن “يأخذ الاطار القانوني دوره في حسم هذا الخلاف والعمل على توحيد الجهود من اجل مواجهة داعش واعادة كافة الاسر النازحة”.
وكان قائممقام قضاء الخالص (15 كم شمال بعقوبة) عدي الخدران أعلن أن قائممقامية الخالص قررت وفق مقتضيات المصلحة العامة اعفاء مدير ناحية العظيم (20 كم شمال قضاء الخالص) من منصبه بسبب تخاذله في اداء واجباته وفق القانون.