➖ القوات العراقية قادرة على حفظ الأمن والإستقرار.
➖ العراق لديه رؤية كاملة عن واقع الوضع الأمني والعسكري وهو قادر على تحمل المسؤولية.
➖ العلاقة بين العراق وأمريكا يجب أن تبنى على أسس واضحة وصحيحة وشفافة وبأوجه وملفات متعددة.
➖ حوار بغداد وواشنطن سيبدأ خلال الأيام المقبلة.
➖ امامنا مهمة كبيرة فالعراق يريد أن يفتح ابواب الحوار مع الولايات المتحدة وجميع دول التحالف الدولي.
➖ القوى السياسية العراقية عبرت عن دعمها للحكومة العراقية في تفاوضاتها مع واشنطن.
➖ مقبلون على (عراق جديد) اقتصادي تنموي بعد توفير مستلزمات الاستقرار ومنها مخرجات الحوار.
➖ نحفر بالحجر لإتمام طريق التنمية وجميع متطلباته.
➖فريق طريق التنمية يضع لمساته الأخيرة لإطلاقه قريباً.
➖ شركات كبيرة وضخمة ترغب بالدخول في السوق العراقي ونسعى لچذب رؤوس الاموال الاجنبية لتدعيم الاقتصاد.
➖ شركات كبرى تحدثت لرئيس الوزراء “محمد شياع السوداني” في مؤتمر دافوس عن رغبتها في أن تكون جزء من حملة الإعمار شريطة الاستقرار الامني والسياسي والاقتصادي وهذا مانعمل عليه بإصرار.
➖ نسعى إلى أن يكون تفاهمنا مع أمريكا والتحالف الدولي مبني على أسس متينة وبشكل يحقق مصلحة العراق ومصلحتهم ايضاً.
➖ نجاح المفاوضات مع واشنطن على صياغة مشاورات تمهد لتحقيق جدول زمني لتواجد مستشاري التحالف الدولي.
➖ العراق حريص على المضي بشراكة متينة مع الولايات المتحدة وبقية دول التحالف الدولي وعدم اقتصارها على الجانب العسكري فقط.
➖ لدينا خارطة طريق واضحة لتحقيق النجاح في مختلف المجالات.
➖نسعى إلى تطوير اتفاقية الاطار الاستراتيجي مع الولايات المتحدة وعدم اقتصارها على الجانب العسكري او الأمني فقط
➖ على الإطار التنسيقي وأئتلاف إدارة الدولة مساندة رئيس الوزراء”محمد شياع السوداني” ودعمه في مسعاه بالتفاوض مع واشنطن.
➖ المفاوض العراقي يسعى إلى تعزيز أسس السيادة وتوفير كل متطلباتها بما فيها سيطرة الحكومة على اجوائها.
➖ مطلوب من جميع المكونات السياسية والاجتماعية أن تدعم الحكومة العراقية وتساندها في عملية التفاوض.
➖ السوداني منذ يوم الأول كان واضحاً بان كل ملف يهدد العراق سياسياً أو عسكرياً أو اقتصادياً يجب أن يحل من الجذور.
➖ قوات التحالف الدولي ساعدت العراق في دحر أقوى تنظيم ارهابي يهدد السلم العالمي والان نسعى إلى الاستفادة من جهودهم في الملفات المختلفة.